جعلت زوجتي تضاجع افريقياً
تزوجت منذ فترة لكني لم أستطع تلبية احتياجات ورغبات زوجتي الجنسية وكانت دائماً تكسر كبريائي وتقول لي:
انتظر لاتقم بلمسي فزبك صغير ولاينتصب لماذا ترهق نفسك بإثارتي
كانت كلماتها حادة وتزيد احباطي وكنت اعلم انها من النوع الشبق وتتوق للجنس لكن لم تفلح كل محاولاتي حتى بإمتاعها ولحس ومص بظرها وادخال لساني ويدي لمداعبة مهبلها.
كان يعمل معي رجل افريقي طويل القامة داكن البشرة وبنيته كوحش ضخم
خطر ببالي أن اقنع زوجتي بممارسة الجنس معه علها تروي عطشها وأشاهد أنا فيلم إباحي مباشر أمامي.
فدعوته لمنزلي مساء وأنا أعلم أن زوجتي ترتدي ثياباً شفافة ومغرية
عندما وصلنا ورآها ماترتدي وكيف صدريتها تعتصر نصف نهديها والنصف الآخر حلماتها تبرز من الثوب الشفاف وسروالها الداخلي خيط ناعم ورفيع يغطي فقط شق مؤخرتها الكبيرة المغرية.
لمعت عينيه وأصبحت أرى الشهوة تتدفق من نظراته، جلسنا لتناول المشروب ونظرت الى ماتنظر اليه زوجتي واذ قضيبه منتصب يكاد يمزق بنطاله
احسست بحرارة في جسمي أيضاً وتخيلت لوأنه يدخل زبه الكبير في مؤخرتي كون هذه العاهرة لن تعطيني مهبلها
فتظاهرت بالسكر وجعلتهم يحملوني الى السرير وهنا ارتفع ثوبها كاشفاً عن مؤخرتها واصطدم ضهرها بصدره المنحوت العضلي فشهقت زوجتي وأرجعت مؤخرتها للوراء لتحتك بقضيبه وعلمت هنا أنه سيمزق مهبلها الليلة.
وضع يده على مؤخرتها فلم تمانع ، داعبها فباعدت بين ساقيها فتحركت يده نحو مهبلها وادخل اصبعه فيها وقبلاته الجائعة تمتص عنقها وتلحس اذنها ويده الثانية تعصر حلمتها
تأوهت فحملها في وضعية 69 وحرر قضيبه الوحش ، جعلني ارتجف من رؤية هذا القضيب السميك الأسود الممتلئ بالأوردة والذي يشبه قضيب حصان
غاص في مهبلها وغاصت في زبه تداعبه ، تمتصه، تلحسه الى أن صرخت قائلة : مزق مهبلي، أشبعني نيك من قضيبك فدفع نصف قضيبه دفعة واحدة الى الداخل كتمت صرختها وكزت على أسنانها من الألم
آااااه أنا أموت ….أقوى…أكثر….نيكني … اجعلني عاهرة لقضيبك.
بعد نصف ساعة من النيك المستمر قذفت فيهم زوجتي ثلاث مرات ترجته أن يتوقف فأخرج قضيبه من مهبلها مليء بالعصائر
زمجر بها لم ننتهي بعد …اركعي … لقد شق مؤخرتها وملئها بسائله المنوي.
مارسا الجنس طوال الليل وبعد أن غادر تفحصت مهبل زوجتي كان مهترئاً ومتوسعاً لكنه أشبع رغبتها الجامحة بالجنس.
ادعم الكتّاب
إذا أعجبتك القصة، لا تنسَ مشاركتها مع الآخرين. دعمكم يعني الكثير للكتّاب ويشجعهم على الاستمرار.
يمكنك أيضاً ترك تقييم للقصة أو كتابة تعليق تشجيعي للكاتب.
شاركنا رأيك
ما رأيك في هذه القصة؟ هل أثرت فيك؟ نريد أن نسمع أفكارك وتعليقاتك. شاركنا رأيك في التعليقات أدناه.
تعليقاتكم تساعد الكتّاب على التحسن وتشجعهم على تقديم المزيد.